تتألّق إسطنبول بشطريها الأوروبي والآسيوي، ولا يفصل بينهما إلّا مضيق بوسفور اسطنبول، وكأنّه عِرقٌ متلألئ من عروق الحياة أو سببٌ من أسبابها؛ تسمع عن هذه المدينة الكثير، تبحث عنها، تراها على الخارطة، تزورها، تزداد يقيناً أن لا نظير لهذه المدينة السّاحرة! Еще